بدر تركستاني- قصة عشق أهلاوي ألهمت العالم.
المؤلف: أحمد الشمراني09.26.2025

ممّا لا شك فيه أنّ الحراك التشجيعي قد شهد نقلة نوعية، وقد تصدّر زمام هذه النقلة شابّ سعوديّ فذّ، جمع بين رصيد وافر من العلم والمعرفة، وسخّرهما ببراعة لخدمة التشجيع، ناقلاً إيّاه بوعيٍ تامّ من عشوائية الماضي كشعار «سرا الليل يابوشرنقة» إلى آفاق أكثر رحابة وجمالية كشعار «وعبر الزمان سنمضي معاً».
المهندس بدر تركستاني يجسّد نموذجاً فريداً، هو جزء لا يتجزأ من جوهر دورينا المميّز، ممّا يستوجب علينا تثمينه ووضعه في المكانة التي يستحقّها عن جدارة، ولا ضير في المطالبة بتعميم تجربته الملهمة في كافّة المدرجات، علّنا نجد من يحاكيه، مع أنّني أستبعد ذلك؛ لأنّ المبدعين هم نسخ فريدة لا تتكرّر، ومن الصعب بل من المستحيل تقليدهم.
أستحضر ذلك بعد أن تناهى إلى سمعي حملات مغرضة تستهدف المهندس بدر، تتغيّر فيها الأسماء والأقنعة، لكنّ الهدف يبقى واحداً ثابتاً، والدافع خلفها، للأسف، هو الغيرة والحسد لا غيرهما.
يدرك بدر أنّ لكلّ نجاح ضريبة لابدّ من دفعها، لكنّه ربّما لم يكن يتوقّع أنّ للنجاح أيضاً أعداء يختبئون في ثياب الأصدقاء، لكنّني على يقين راسخ بأنّ هذه الحملات المنظّمة الموجّهة ضدّه لن تتجاوز أصداءها المكان الذي انطلقت منه.
الأهلي قلعة حصينة عصيّة على الانكسار، ما دام يملك هذا المدرج الأسطوري الذي أرسل برقاً ساطعاً لمن خانه، متحدّياً بقوّة الأهلي وصلابة جماهيره العريقة.
بين يديّ الآن مقاطع فيديو تأسر الألباب، وصور تبهج ناظر كلّ عاشق متيّم، فيها كلّ الأهلي وبعض من إبداعات بدر.
انتبه جيّداً.. وكن على حذر.. فأنت أمام حالة عشق فريدة من نوعها، باتت اليوم حديث العالم بأسره.
وأقول العالم بأسره، عطفاً على ما نشاهده من تداول غير مسبوق لمقاطع هذا الجمهور الفخم والراقي.
مدرج الأهلي هو سيّد المدرجات السعودية بدون منازع، أليس كذلك يا بدر؟
المهندس بدر تركستاني يجسّد نموذجاً فريداً، هو جزء لا يتجزأ من جوهر دورينا المميّز، ممّا يستوجب علينا تثمينه ووضعه في المكانة التي يستحقّها عن جدارة، ولا ضير في المطالبة بتعميم تجربته الملهمة في كافّة المدرجات، علّنا نجد من يحاكيه، مع أنّني أستبعد ذلك؛ لأنّ المبدعين هم نسخ فريدة لا تتكرّر، ومن الصعب بل من المستحيل تقليدهم.
أستحضر ذلك بعد أن تناهى إلى سمعي حملات مغرضة تستهدف المهندس بدر، تتغيّر فيها الأسماء والأقنعة، لكنّ الهدف يبقى واحداً ثابتاً، والدافع خلفها، للأسف، هو الغيرة والحسد لا غيرهما.
يدرك بدر أنّ لكلّ نجاح ضريبة لابدّ من دفعها، لكنّه ربّما لم يكن يتوقّع أنّ للنجاح أيضاً أعداء يختبئون في ثياب الأصدقاء، لكنّني على يقين راسخ بأنّ هذه الحملات المنظّمة الموجّهة ضدّه لن تتجاوز أصداءها المكان الذي انطلقت منه.
الأهلي قلعة حصينة عصيّة على الانكسار، ما دام يملك هذا المدرج الأسطوري الذي أرسل برقاً ساطعاً لمن خانه، متحدّياً بقوّة الأهلي وصلابة جماهيره العريقة.
بين يديّ الآن مقاطع فيديو تأسر الألباب، وصور تبهج ناظر كلّ عاشق متيّم، فيها كلّ الأهلي وبعض من إبداعات بدر.
انتبه جيّداً.. وكن على حذر.. فأنت أمام حالة عشق فريدة من نوعها، باتت اليوم حديث العالم بأسره.
وأقول العالم بأسره، عطفاً على ما نشاهده من تداول غير مسبوق لمقاطع هذا الجمهور الفخم والراقي.
مدرج الأهلي هو سيّد المدرجات السعودية بدون منازع، أليس كذلك يا بدر؟